دوسُ ذُو ثعلبان لما أمن الغلام
فاستنصَره على ذي نواس وجنودِه
فبعث معه النجاشي سبعين ألفًا
أريَاط،
ومعه في جنده
أبرهة الأشرم، فاستولت
بنى لَه كنيسة يُقال لها الْقُلَّيْسَ وكتبَ إليه
وَلَسْتُ بِمُنْتَهٍ حَتَّى أَصْرِفَ إلَيْهَا حَجَّ الْعَرَبِ
جاء رجل من العرب فلطخها
فخرج ابرها بجيش عرامرم لهدم الكعبه لانه علم ان الذي لطخ الكنيسه رجل من اهل مكه
فلما وصل الى الكعبه لا طاقه لاحد في قتاله منذ خرجه الى ان وصل الكعبه فخرج اليه عبد المطلب فلما كلمه في ابل كانت له قال لما رايتك اهبتك ولما تكلمتني زهدتك
فامر ابراها بالتحرك للجيش لهدم الكعبه وكان معهم فيه اليهابه وكل شيء
وقمر عبد المطلب قومه يخرجون الى الجبال والشعاب
وأمسك هو بحلقة باب الكعبة ودعا ربه أن لا يغلبن صليبهم أبدًا محالك
ووجَّهوه إلى مكة فَبَرَكَ، فبينما هم كذلك أرسل الله عليهم ﴿ طَيْرًا أَبَابِيلَ ﴾ (جماعات) ﴿ تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ ﴾ (طين مُتَحَجِّر) ﴿ فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ ﴾ (كورق زرع أكلته الدوابُّ وداسته). فجعلوا يفرُّون من
وكانت ولادته صلى الله عليه وسلم في هذا العام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق