|
الدرس الثالث واالعشرون
11 المد و أقسامه
س40 ـ عرف المد ـ واذكر أقسامه ، وعرف كل قسم منها ، مع التمثيل .
قال
صاحب التحفة :
ج
ـ المد : هو إثبات حرف من أحرف العلة الثلاثة ( الواو ،
والألف ، والياء ) من غير زيادة عليه ، أو معها ( أي مع الزيادة) . ويشترط في الواو أن يكون مضموما ما قبلها نحو : يقول ، وفي الياء أن يكون
مكسورا ما قبلها ، نحو : قيل ، أو أن يكون كل منهما ( أي الواو
، والياء ) ساكنا مفتوحاً ما قبله نحو :
خَوْف وبَيْت ، وأما
الألف فلا يكون ما قبلها إلا مفتوحا نحو : قال
وقد
اجتمعت الأحرف الثلاثة في ( نُوحِيهَا ) ، وتسمى
( أحرف مد ولين ) . أما الألف فتسمى بذلك دائما
. وأما الواو ، والياء ( فتسميان حرفي مد ) إذا سبقتا بحركة متجانسة ، بأن
سُبِقَت الواو بالضمة ، والياء بالكسرة ، كيقول ، ويطول ، ويجئ ، ويبيع ، لأن
الواو يناسبها ضم ما قبلها ، والياء يناسبها كسر ما قبلها ( وتسميان حرفي لين ) إذا سَكَنَتَا وفُتِحَ ما قبلهما نحو : خَوف ،
وبَيت .
أقسام المد
ينقسم
المد إلى قسمين : (1) أصلى . (2) فرعى .
(1)
فالأصلي: هو الذي ليس بعده همز ولا سكون ، كألف العالمين ، وياء فيها ،
واو نوحيها ( ويسمى طبيعيا ) أيضا ، أي أنه يسمى
أصليا ويسمى طبيعيا ، لأن صاحب الطبيعة السليمة لا ينقصه عن مقداره الذي هو ألف
، والألف حركتان بحركة الأصبع .
(2)
والفرعي : هو الذي بعده همز أو سكون
نحو : جاء ـ يا أيها
ـ نستعين ـ الضالين
ـ وأقسامه أربعة
.
(1)متصل . (2) منفصل .
(3) عارض للسكون . (4) لازم .
قال
صاحب التحفة :
1ـ فالمتصل
: هو الذي بعده همز في كلمته نحو : جَاءَ ويَجِئُ ، وشاء ويشاء ، وجِيءَ ، سِىءَ ، والسُّوء ،
وتَفِئ ، وأولاء ، وأولياء ، وغير ذلك . ( وسمى متصلا
) لاتصال حرف المد بالهمز في كلمة .
2ـ
والمنفصل : هو الذي بعده همز في غير
كلمته ، نحو : ياأيها . يا أهل . إنا أنزلناه . إنا
أعطيناك . لا أعبد . ولا أنتم . ما أعبد . ولا أنا . يدا أبي . ما أغنى .
وغير ذلك . ( وسمى منفصلا ) لانفصال حرف المد عن الهمز ، حيث كان حرف المد في
كلمة والهمز في كلمة أخرى .
3ـ والعارض : هو الذي
بعده سكون ثابت وقفا لا وصلا ، نحو : الرحيم . الدين . نستعين . المستقيم . المتقين . ينفقون . يوقنون . المفلحون . وغير ذلك ،
ونحو : بيت
، وخوف . ( وسمى عارضا ) لعروض المد
الزائد بعروض السكون . بمعني أن هذه الألفاظ المتقدمة ونحوها ، تمد في
حالة الوصل مدا طبيعيا قدره حركتان كما تقدم . وتكون أواخرها في هذه الحالة
متحركة . فإذا وقف عليها سكنت ( فهي في الوصل
متحركة ) . ( وفي الوقف ساكنة ) فجاز
مدها زيادة عن المد الطبيعي ، فيكون هذا المد الزائد عارضا بسبب عروض السكون
لأجل الوقف وهذا هو معنى عروض السكون الذي انبني عليه عروض المد الزائد عن الأصل
وترتب عليه تسمية هذا المد ( عارضا ) .
4ـواللازم : هو الذي بعده
سكون ثابت وصلا ووقفا ، نحو : دآبة ، آلآن ، الم . ( وسمى لازما ) للزوم السكون وصلا ووقفا بخلاف العارض
فإن سكونه ثابت وقفا لا وصلا ، كما تقدم . وسيأتي للازم تقسيم في الدرس
التالي يستوفى فيه حقه ( بمشيئة الله تعالى )
جعلنا الله ممن يعطى كل ذى حق حقه بمنه وكرمه . آمين .
الدرس الرابع والعشرون
أقسام المد اللازم
س41 ـ عرف المد اللازم ، واذكر أقسامه . وعرف كل قسم منها ، مع
التمثيل .
قال
صاحب التحفة :
ج
ـ المد اللازم : هو الذي بعده سكون ثابت وصلا ووقفا . وأقسامه أربعة :
(1)
كلمي مثقل . (2) وكلمي
مخفف . (3) حرفي مثقل . (4) حرفي مخفف ،
وإن
شئت فقل كلمي وحرفي وكل منهما ( إما مثقل ، وإما مخفف ) .
1ـ فالكلمي المثقل : هو الذي
بعده سكون ثابت وصلا ووقفا في كلمة مع الإدغام . نحو : الحآقة . الطآمة . الصآخة . الضآلين . ونحو : أَتُحَآجُّونِّي . حآجك . وغير ذلك . ( وسمى كلميا)
لاجتماع المد والسكون في كلمة . والمراد بالكلمة
هنا : الاسم والفعل . ولذلك مثلت لك بأمثلة للاسم . وهي : ( الحآقة . والضالين
. وما بينهما ) ومثلت لك بمثالين للفعل وهما ( أأَتُحَآجُّونِّي
. وحَآجَّك ) ولم أمثل للحرف كما صنع علماء
التجويد فإنهم لم يمثلوا للكلمي بمثال للحرف، فدل ذلك على ما قلته لك من أن
المراد بالكلمة هنا خصوص الاسم والفعل لا الحرف . ولذلك سمى كلميا نسبة للكلمة .
ويقابله الحرفي نسبة للحرف المقابل للاسم والفعل بخلاف الكلمة في علم النحو فإن
المراد بها الأنواع الثلاثة الاسم والفعل والحرف فتأمل جيدا .و( سمى مثقلا ) لكونه مدغما .
2ـ
والكلمي المخفف : هو الذي
بعده سكون ثابت وصلا ووقفا في كلمة من غير إدغام ، نحو : آلآن . ومحياي ، عند من سكن الياء الأخيرة . ( وسمى كلميا ) لاجتماع المد
والسكون في كلمة ( وسمى مخففا ) لعدم الإدغام .
3ـ
والحرفي المثقل : هو الذي بعده سكون ثابت وصلا ووقفا في حرف مع الإدغام ،
نحو : لم . والشاهد في ( لام ) لا في ( ميم ) كما يأتى . ولم يوجد له مثال في القرآن غير هذا
فيما أعلم . والله أعلم . ( وسمى حرفيا ) لاجتماع المد والسكون في حرف ( وسمى مثقلا ) لكونه مدغما .
4ـ
والحرفي المخفف : هو الذى بعده سكون
ثابت وصلا ووقفا من غير إدغام ، نحو : ( م . ص. ل ـ من ( الر ) . ك . س . ق . ن
. ) ، ( وسمى حرفيا ) لاجتماع
المد والسكون في حرف ( وسمى مخففا ) لعدم الإ دغام .
تنبيه
اللازم الحرفي لا يكون في شىء من القرآن إلا في ( فواتح السور ) وهي أربعة عشر حرفا ، جمعها صاحب التحفة
بقوله : ( صِلْهُ سُحَيْرَاً مَنْ قَطَعْكَ )
وهي ( صاد . لام . ها . سين . حا . را . ألف . ميم . نون . قاف . طا . عين . كاف . ) .( ومعنى هذه الجملة ) أن من قطعك فلا تقطعه
كما قطعك ، بل صله مبادرا إلى صلته جدا وزره في وقت السحر ( وهو الثلث الأخير من
الليل ) وإن كان هذا الوقت غير مناسب للزيارة ( والمقصود المبالغة في المبادرة
إلى الصلة ) هكذا فهمت . والله أعلم . نسأله التوفيق والهداية لأقوم طريق .
وهذه
الفواتح الأربع عشر ليست كلها مواضع للازم الحرفي ، بل منها مواضع له ، ومنها
مواضع لغيره كما يتضح بعد .
فإن
الذي يمد منها مدا لازما ( ثمانية أحرف )
مذكورة في قول بعضهم ( سنقص علمك ) ـ وهى ( سين ـ نون ـ قاف ـ صاد ـ عين ـ لام ـ ميم ـ كاف ) ، ولا يخفى عليك استخراجها من الفواتح ، وما
عدا ذلك ، لا يمد مدا لازما ، بل منه ما يمد مدا طبيعيا ، ومنه ما لايمد أصلا ،
لا أصليا ولا فرعيا .
فالذي يمد
مدا طبيعيا ( خمسة أحرف ) مذكورة في قول ذلك
البعض ( حي طهر ) ، وهي : ( حا ـ يا ـ طا ـ ها ـ را ) ولايخفى عليك استخراجها من الفواتح أيضا .
والذي لا يمد أصلا ، هو ( ألف ) من قوله تعالى : ( الم ـ الر ) أو
غيرهما مما لا يخفى على حافظ . جعلك الله تعالى من الحافظين المتقنين المجودين
المجيدين . ثم إن الأحرف الثمانية التي تمد مدا لازما المجموعة في ( سنقص علمك ) أو المجموعة في قولي ( نقص عسلكم . أوعسلكم نقص ) لا !! سامح الله أو ( كم عسل نقص ) كما قال صاحب التحفة ، وبعضها يجوز فيه الخروج عن هذا بحيث يمد أربع حركات (
وهو المسمى بالتوسط ) . كما يجوز فيه عدم الخروج ، بحيث يمد ست حركات ، كما هو
الشأن في المد اللازم ، كما سيتضح لك في الدرس التالي الخاص بأحكام المد بأقسامه
. والله أعلم .
|
الخطب والمواعظ وتجويد القران الكريم ومقاطع الفديو الارشادية لتعليم الحج والعمرة والحديث والفقة
السبت، 6 يونيو 2015
المد و أقسامه
المتجانسان
|
الدرس الحادى والعشرون
المتجانسان
س34ـ عرف المتجانسين .
واذكرأقسامه وعرف كل قسم منهما ، وبين حكمه مع التمثيل .
ج ـ المتجانسان
:هما الحرفان اللذان اتحدا مخرجا واختلفا صفة ، كالدال والتاء ، نحو : قد
تبين .
أما اتحادهما فلأنهما يخرجان من
طرف اللسان مع أصول الثنايا العليا .
وأما اختلافهما في الصفة فإن الدال لها ست صفات . والتاء لها خمس . فإن
صفات الدال : الجهر .
الشدة . الاستفال .الانفتاح. الإصمات . القلقلة . وإن صفات التاء : الهمس . الشدة .
الاستفال . الانفتاح . الإصمات .
تنبيه
بالتامل البسيط يتضح لك أن الدال
والتاء متفقتان في أربع صفات مختلفتان فيما عداها .
وأقسامه ثلاثة : (1) صغير
. (2) كبير . (3) مطلق
.
1ـ الصغير
: هو أن يكون الحرف
الأول ساكنا والثاني متحركا نحو :
هَمَّت طائفة
. وحكمه الإظهار إلا في خمسة أحرف فيجب إدغامها . وهي : (
أى الأحرف الخمسة ) الباء . التاء . الثاء . الدال .
الذال . ولكن لايجب إدغامها في كل حرف يذكر بعدها بل في أحرف خاصة .
(1)أما الباء
فتدغم في الميم من ( اركب معنا ) خاصة .
(2)وأما التاء فتدغم في الدال ، وفي
الطاء ، نحو : ( أَثْقَلَتْ دَعَوَا . هَمَّت طائفة ) .
(3)وأما الثاء فتدغم في الذال نحو : (
يَلْهَثْ ذَلك ) .
(4)وأما الدال فتدغم في التاء نحو : (
قد تَبَيَّن ) .
(5)وأما الذال فتدغم في الظاء نحو : (إذْ ظَلَمْتُم ) .
2ـ الكبير
: هو أن يكون الحرفان متحركين نحو :
الصالحاتِ طُوبى ، وحكمه الإظهار .
3ـ المطلق : هو
أن يكون الحرف الأول متحركا والثاني ساكنا .عكس الصغير
. نحو : الميم والباء من ( مبعوثون ) وحكمه الإظهار . والله سبحانه وتعالى أعلم .
تطبيق ثان وعشرون
س35ـ اذكر الأحكام الموجودة
في الأمثلة الآتية مع بيان أسمائها :
( ارْكَبْ مَعَنَا . أَثْقَلَتْ دَعَوَا . هَمَّتْ طَائِفَةٌ
. يَلْهَثْ ذَلِكَ . قَد تَّبَيَّنَ . إِذْ ظَلَمْتُمْ . الصَّالِحَاتِ طُوبَى .
مَبْعُوثُونَ ) .
تنبيه
لما كان مبحث المثلين ،
والمتقاربين ، والمتجانسين ، من الصعوبة بمكان ، رأيت من الواجب بعد الشرح
الوافي الذي تقدم ، أن أذكر لك ملخصا جامعا لهذه الأشياء الثلاثة ، فأقول :
الدرس الثاني والعشرون
ملخص
(المثلين
والمتقاربين والمتجانسين
)
المثلان
قال صاحب التحفة :
المثلان : هما الحرفان اللذان اتحدا مخرجا وصفة كالبائين والدالين ، وأقسامة ثلاثة
، صغير ـ كبير
ـ مطلق .
فالصغير : هو أن يكون الحرف الأول ساكنا والثاني متحركا نحو : اضرب
بعصاك ـ وقد دخلوا ، وحكمه وجوب الإدغام إلا إذا كان الحرف الأول حرف مد أو هاء
سكت ، نحو : ( قالوا وهم ـ ماليه هلك ) فيجب الإظهار في الأول ، ويجوز الإدغام
والإظهار في الثاني ، ومن ذلك يتبين أن المثلين الصغير تارة يجب فيه الإدغام ،
وتارة يجب فيه الإظهار ، وتارة يجوز فيه الأمران : الإدغام ، والإظهار ، فيجب
الإدغام إذا لم يكن الحرف الأول حرف مد ، ولا هاء سكت نحو : ( اضرب بعصاك ـ وقد
دخلوا ) ، ويجب الإظهار إذا كان الحرف الأول حرف مد نحو: ( قالوا وهم ) لئلا
يزول المد بالإدغام ،ويجوز الأمران: الإدغام والإظهار إذا كان الحرف الأول هاء
سكت نحو ( ماليه هلك ) .
والكبير : هو أن يكون الحرفان متحركين ، نحو : ( فيه هدى ـ الرحيم مالك
) وحكمه وجوب الإظهار عند جميع القراء ماعدا السوسي فإنه يوجب الإدغام .
والمطلق : هو أن يكون الحرف الأول متحركا والثاني ساكنا نحو : ( ننسخ ـ
شققنا ) ، وحكمه وجوب الإظهار عند جميع القراء من غير خلاف ، وسمي مطلقا لأنه
أطلق عن التقييد بالصغير والكبير .
المتقاربان
2ـالمتقاربان
: هما الحرفان اللذان
تقاربا مخرجا وصفة ، أو مخرجا لا صفة ، أوصفة لا مخرجا . فالأول كاللام والراء
نحو : ( قل رب ) ، والثاني كالدال والسين نحو: ( قد سمع ) ، والثالث كالشين والسين
نحو ( العرش سبيلا ) .
وأقسامة ثلاثة : صغير ، وكبير ، ومطلق .
1ـالصغير
: هو أن يكون الحرف الأول ساكنا والثاني
متحركا نحو : ( قد سمع ) وحكمه الإدغام عند بعض القراء ، والإظهار عند البعض
كحفص إلا اللام مع الراء فيجب إدغامها فيها ، أي إدغام اللام في الراء عند
الجميع نحو : ( قل رب ـ بل رفعه الله ) ماعدا ( بل ران ) فيجب فيها الإظهار ، أي
إظهار اللام دون إدغامها عند حفص للزومه للسكت .
2ـ الكبير
: هو أن يكون الحرفان متحركين نحو : (
عدد سنين ـ العرش سبيلا ) وحكمه الإظهار عند جميع القراء ماعدا السوسي، فيقول
بالإدغام .
3ـ المطلق : هو أن يكون الأول متحركا والثاني ساكنا كاللام والياء ، نحو
: عليك . إليك ، وحكمه الإظهار عند الجميع ، أي جميع القراء .
المتجانسان
المتجانسان :هما الحرفان اللذان اتحدا مخرجا واختلفا صفة ، كالدال
والتاء ، نحو : قد تبين وأقسامه ثلاثة :صغير وكبير ومطلق.
1ـ الصغير
: هو أن يكون الحرف الأول ساكنا والثاني
متحركا نحو : همت طائفة . وحكمه الإظهار إلا في خمسة أحرف فيجب إدغامها . وهي : الباء . التاء . الثاء . الدال . الذال .
أما الباء فتدغم في الميم من ( اركب
معنا ) خاصة .
وأما التاء فتدغم في الدال ، وفي
الطاء ، نحو : ( أثقلت دعوا . همت طائفة ) .
وأما الثاء فتدغم في الذال نحو : (
يلهث ذلك ) .
وأما الدال فتدغم في التاء نحو : ( قد
تبين ) .
وأما الذال فتدغم في الظاء نحو : (إذ
ظلمتم ) .
2ـ الكبير
: هو أن يكون الحرفان متحركين نحو : (
الصالحات طوبى ) ، وحكمه الإظهار .
3ـ المطلق
: هو أن يكون الحرف الأول متحركا
والثاني ساكنا نحو : الميم والباء من ( مبعوثون ) وحكمه الإظهار . (والله أعلم )
.
وفي هذا القدر كفاية ، حتى إذا ما قيل
لك :
س36 ـ عرف المثلين ،
والمتقاربين ، والمتجانسين ، واذكر أقسامها ، وعرف كل قسم منها مع التمثيل .
أمكنك ( بإذن الله تعالى ) أن تجيب
على هذا السؤال نقطة نقطة من غير عناء ولا تعب . كذلك إذا سئلت عن أى نوع من
الأنواع الثلاثة على حدته بأن قيل لك :
س37ـ عرف المثلين واذكر
أقسامه وعرف كل قسم منها وبين حكمه مع التمثيل ، أو قيل لك :
س38ـ عرف المتقاربين واذكر
أقسامه وعرف كل قسم منها وبين حكمه مع التمثيل ، أو قيل لك :
س39ـ عرف المتجانسين واذكر
أقسامه وعرف كل قسم منها وبين حكمه مع التمثيل .
أمكنك أيضا ( بمشيئة الله تعالى ) أن
تجيب على أي سؤال من هذه الأسئلة الثلاثة ( بذكر ما يناسبه مما هو موجود بالملخص
) .
ويليه (11 المد و أقسامه) |
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)
اصحاب القرية
وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلًا أَصۡحَٰبَ ٱلۡقَرۡيَةِ إِذۡ جَآءَهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ (13) إِذۡ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡهِمُ ٱثۡنَيۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا...
-
خطبة عن استقبال رمضان إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا إ نه من يهده الله فلا ...
-
خطبة عن فضل القرآن إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ به من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا إ نه من يهده الله فلا مض...
-
تكريمه صلى الله عليه وسلم بالنبوة وهو في مراحل خلق آدم : فعن العرباض بن سارية رضي الله عنه، قال: سمعت رسول الله صلى الل...