مقتطفات اسلامية رائعة

كتآب لآ تحزن وأبتسم للحياة :
‏• لا تحزن فإن أشد ساعات الليل سوادا هى الساعة التى تسبق طلوع الفجر
لا تحزن ففى المحن و المصائب تكفير للذنوب و الهفوات و رفعة للدرجات و تنبيه من الغفلات
السعادة : شئ ينبع من داخل الانسان ولا يستورد من خارجه
السعادة : شئ يشعر به الانسان بين جوانحه .... صفاء نفس ، وطمأنينة قلب ، وإنشراح صدر ، وراحة
السعادة : شعور عميق بالرضا والقناعة
 
كتآب صيد الخواطر : 
 
‏• بالله عليك! يا مرفوع القدر بالتقوى لا تبع عزها بذل المعاصي، وصابر عطش الهوى في هجر المشتهى، وإن أمض وأرمض.
‏• من تفكر في عواقب الدنيا أخذ الحذر، ومن أيقن بطول الطريق تأهب للسفر
‏• مَنْ رُزِقَ قلْبَاً طَيِّبًا، وَلذَّةَ مناجاةٍ فليراع حالَه، ولْيَتْحِرْز من التغييرِ، وإنما تدوم حاله بدوام التَّقوى

‏• أعجب الأشياء اغترار الإنسان بالسلامة، و تأميله الإصلاح فيما بعد وليس لهذا الأمل منتهى ولا للاغترار حد؛
فكلما أصبح وأمسى معافى زاد الاغترار، وطال الأمل
‏• في قوة قُهِر الهوى لذة تزيد على كل لذة؛  

 لا يشك مسلم في أن الأذان شعارٌ من شعائر أهل الإسلام، ونداءتهم إلى الصلاة والعبادة، أمر المسلمون، بتلبيته، وإجابته، فإذا كانت هذه خصائصه ومميزاته, فإنه لابد أن يكون فيه فضل عظيم، وأجر كبير، إذ أنه من الأعمال التي يتقرب إلى الله - عز وجل - بها، فقد قال الله - عز وجل - في كتابه:{وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ} (33) سورة فصلت. قالت عائشة - رضي الله عنها - وعكرمة ومجاهد, وقيس بن أبي حازم أنها نزلت في المؤذنين، قالت عائشة: فالمؤذن إذا قال: حيّ على الصلاة فقد دعا إلى الله وقال محمد بن سيرين والسدي, وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم: المراد بها المؤذنون الصلحاء فليس هناك أحسن ممن يدعوا إلى الله، ويعمل صالحاً، بدليل الآية السابقة، فهو فضل عظيم, وأجر جزيل من رب العالمين.
معجزة الماء بين يد النبي صلى الله عليه وسلم
من أراد مؤنسا
بركة النبي صلى الله عليه وسلم في اللبن
اشرف والمؤمنون
سامح والمدثر
قسمت الصلاة
العبادلة الاربعة
الحياء من الايمان

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تكريمه صلى الله عليه وسلم

الدعاء للطفل

خذي منى العفو تستديمي مودتي